بعد انضمام وكالة الاستخبارات الأميركية المركزية "سي آي إيه" إلى
موقع "تويتر"، السبت، عبر تغريدة شغلت الآلاف، رحب موقع "ويكيليكس" بها
بتهديد مباشر، توعد فيه بنشر المزيد من الملفات السرية عنها، بحسب تقرير
لصحيفة "الحياة".
فبعد 7 ساعات على التغريدة الأولى التي أطلقتها وكالة الاستخبارات الأميركية، والتي حصلت خلال ساعة واحدة على أكثر من 53 ألف إعادة تغريد (ريتويت) و25 ألف تفضيل (فايفوريت)، والتي جاء فيها: "لا ننفي ولا نؤكد أن هذه أول تغريدة لنا"، غردت "سي آي إيه" مرة أخرى، شاكرة فيها مستخدمي تويتر على ترحيبهم بها، ووعدتهم بأنها ستشارك معهم معلومات وملفات "غير سرية".
وجاء الرد الأبرز على التغريدة الثانية من موقع "ويكيليكس"، الذي أنشئ عام 2006، وهو متخصص بنشر تقارير ووثائق في غاية السرية، حيث توعد الموقع بنشر المزيد من الوثائق والتقارير السرية التي تفضخ "سي آي إيه" وكيفية عملها.
وأرفق "ويكيليكس" التغريدة بـ3 روابط لملفات سرية كان قد نشرها عام 2010 لوكالة الاستخبارات الأميركية، ويتضمن الأول معلومات عن استراتيجيات مرتبطة بالعلاقات العامة اعتمدتها "سي آي إيه" للتأثير على الرأي العام في ألمانيا وفرنسا، وكسب تأييده لحرب مستمرة في أفغانستان، ويشرح الثاني كيفية "تصدير الولايات المتحدة للإرهاب"، أما الرابط الثالث فينقلك إلى مجموع البحوث على الموقع التي تتضمن كلمة "سي آي إيه".
أما رد المغردين على الخطوة فكان إيجابياً، حيث عبر أكثريتهم عن استمتاعهم بـ"الحرب" بين "ويكيليكس" و"سي آي إيه"، وعلق أحدهم قائلاً "جيدة سيد أسانج"، في إشارة إلى مؤسس الموقع جوليان أسانج، فيما بدأ البعض الآخر باحتساب النقاط المسجلة لكل طرف.
ومن المنتظر أن تستمر هذه "الحرب" بين "ويكيليكس" و"سي آي إيه" على تويتر خلال الأشهر القادمة.
فبعد 7 ساعات على التغريدة الأولى التي أطلقتها وكالة الاستخبارات الأميركية، والتي حصلت خلال ساعة واحدة على أكثر من 53 ألف إعادة تغريد (ريتويت) و25 ألف تفضيل (فايفوريت)، والتي جاء فيها: "لا ننفي ولا نؤكد أن هذه أول تغريدة لنا"، غردت "سي آي إيه" مرة أخرى، شاكرة فيها مستخدمي تويتر على ترحيبهم بها، ووعدتهم بأنها ستشارك معهم معلومات وملفات "غير سرية".
وجاء الرد الأبرز على التغريدة الثانية من موقع "ويكيليكس"، الذي أنشئ عام 2006، وهو متخصص بنشر تقارير ووثائق في غاية السرية، حيث توعد الموقع بنشر المزيد من الوثائق والتقارير السرية التي تفضخ "سي آي إيه" وكيفية عملها.
وأرفق "ويكيليكس" التغريدة بـ3 روابط لملفات سرية كان قد نشرها عام 2010 لوكالة الاستخبارات الأميركية، ويتضمن الأول معلومات عن استراتيجيات مرتبطة بالعلاقات العامة اعتمدتها "سي آي إيه" للتأثير على الرأي العام في ألمانيا وفرنسا، وكسب تأييده لحرب مستمرة في أفغانستان، ويشرح الثاني كيفية "تصدير الولايات المتحدة للإرهاب"، أما الرابط الثالث فينقلك إلى مجموع البحوث على الموقع التي تتضمن كلمة "سي آي إيه".
أما رد المغردين على الخطوة فكان إيجابياً، حيث عبر أكثريتهم عن استمتاعهم بـ"الحرب" بين "ويكيليكس" و"سي آي إيه"، وعلق أحدهم قائلاً "جيدة سيد أسانج"، في إشارة إلى مؤسس الموقع جوليان أسانج، فيما بدأ البعض الآخر باحتساب النقاط المسجلة لكل طرف.
ومن المنتظر أن تستمر هذه "الحرب" بين "ويكيليكس" و"سي آي إيه" على تويتر خلال الأشهر القادمة.
شكرا على ارسال تغليقك سيتم الرد عليك بعد دخول احد المشرفين EmoticonEmoticon